الانتهاك: إخطارات بوقف تدمير الآثار لمنشآت سكنية وتجارية.

الموقع: قرية قبيا / محافظة رام الله والبيرة.

تاريخ الانتهاك: 20/06/2022م.

الجهة المعتدية: ما يسمى مفتش الآثار التابع للإدارة المدنية الإسرائيلية.

الجهة المتضررة: مؤيد أحمد غيضان، عوض أحمد عوض غيضان، راسم خليل أحمد أجرب

تفاصيل الانتهاك:

 أقدم ما يسمى مفتش الآثار التابع للإدارة المدنية الإسرائيلية صباح يوم الاثنين الموافق 20 حزيران 2022م على مداهمة الجهة الشرقية من قرية قبيا الواقعة إلى الشمال الغربي من مدينة رام الله، وأخطر ثلاث منشآت قيد الإنشاء، وذلك بحجة البناء ضمن منطقة يعتبرها الاحتلال بأنها موقع أثري.

لا بد من اضافته بأنه المنشآت موجودة بالقرب من الحي القديم من القرية والمعروف "جذر البلد" بسبب قلة المساحات المتبقية من أراضي القرية إذ يقوم السكان بتأهيل بعض المبان للإقامة فيها.

الجدول التالي يبين تفاصيل المنشآت المخطرة بحسب المتابعة الميدانية في موقع الانتهاك:

 يشار إلى أنه يوجد في قرية قبيا 53 منشأة سكنية وزراعية مخطرة بوقف البناء والهدم، هذا بالإضافة إلى أن الاحتلال قد هدم 5 مساكن وبركس للأغنام وبيت بلاستيكي خلال السنوات الماضية، والمساحة المحصورة للقرية دفع السكن للبناء في أراضيهم في المنطقة “ج”.

  تعريف بقرية قبيا[1]:

تقع قرية قبية على بعد 38.5 كم من الجهة الغربية من مدينة رام الله ويحدها من الشمال شقبا ومن الغرب الخط الأخضر ومن الشرق شقبا ونعلين ومن الجنوب بدرس ونعلين

يبلغ عدد سكانها (6090) نسمة حتى عام (2017) م.

تبلغ مساحتها الإجمالية 4,896 دونم، منها 1,043 دونم عبارة عن مسطح بناء لقرية الجلمة.

يقام على أراضي القرية جدار الضم والتوسع العنصري حيث أقيم بطول 560 م، ودمر تحت مساره 56 دونم وعزل خلفه 66 دونم.

هذا وتصنف الأراضي حسب اتفاق أوسلو للقرية:

• مناطق مصنفة B (1,076) دونم.
• مناطق مصنفة 3,820) C) دون

[1] المصدر: وحدة نظم المعلومات الجغرافية – مركز أبحاث الأراضي.